ظن الفنانون والمبدعون أنهم بمأمن من تهديد الذكاء الاصطناعي <br />لكن يبدو أنهم سينضمون إلى غيرهم من المطاردين بشبح البطالة<br />ففي كاليفونيا أُقيم هذا المعرض الفني بأنامل الذكاء الاصطناعي<br />الذي أصبح بإمكانه أن يؤلف بين مجموعات أعمال فنية، تم إخضاعها للتكنولوجيا الرقمية بهدف إنتاج صور جديدة<br />ليخلق فنا خاصا به، عبر استنساخ ملاييين الأعمال الفنية العالمية المعروفة لدى الناس، إلى أعمال فنية رقمية متحركة بل تجريدية.