إنه يدافع بلا كلل ولا وملل عن حرية الفكر، وقد دفع ثمنا باهظا. يعيش سلمان رشدي في خطر منذ الفتوى التي صدرت ضده في عام 1989. في عام 2022 نجا من محاولة اغتيال. لقاء مع إنسان لا يتزعزع.