سلفي شينك المولودة عام 1944 تروي في روياتها "ماما" مصير أمها التي كانت طفلة متبناة. بحث عن الحقيقة التي لم تعرفها هي نفسها إلا لاحقا. محاولة للفهم دون استياء.