إماراتيان جديدان يتقلدان وسام الفنون والآداب الفرنسي برتبة "فارس" هما:<br /><br />الفنانة الإماراتية الدكتورة نجاة مكي، الحاصلة على درجتيْ البكالوريوس والماجستير في النحت الزخرفي والمعادن من كلية الفنون الجميلة بالقاهرة<br /><br />ودرجة الدكتوراه في فلسفة الفن عام 2001، وهي أول إماراتية تنال منحة حكومية للدراسة في الخارج في عام 1977<br /><br />عُرضت أعمالها حول العالم، وأبرزها في بينالي بكين وبينالي البندقية.<br /><br />وراعي الفنون عبد المنعم بن عيسى السركال، مؤسس مجموعة السركال، الذي تصدر الاقتصاد الإبداعي في دبي بفضل إنشائه "السركال أفنيو"<br /><br />أول منطقة للفنون والثقافة في الدولة، وقد منحه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم هو وأسرته، جائزة "راعي الفنون" مرتين<br /><br />وهو عضو في المجموعة الفنية المعاصرة والحديثة لفنون الشرق الأوسط التابعة للمتحف البريطاني<br /><br />لكن.. ماذا تعرف عن الوسام الفرنسي؟<br /><br />1- تأسس في الثاني من مايو عام 1957<br /><br />2- يُمنح احترامًا وتقديرًا للفنانين والكتاب<br /><br />3- رتب الوسام ثلاث: فارس وضابط وقائد<br /><br />4- تُمنح هذه الدرجات بموجب قرار رسمي يصدر عن وزير الثقافة الفرنسي<br /><br />وقد حصلت عليه سابقًا مجموعة من الفنانين الإماراتيين، منهم علياء زعل لوتاه، حصة الظاهري والسيدة منال عطايا.