تعشق البحر وتتحدث لغته باحترافية، هذه هي السمات التي مَيّزت رحلة حمدة المنصوري، أول إماراتية غواصة تقنية تمكّنت من الوصول إلى عمق 110 أمتار.<br /><br />بدأت رحلتها من مجرد شعور بالهدوء والسكينة تجاه عالم البحر، حتى تطورت إلى شغف ورغبة في استكشاف المزيد، وأصبحت مسيرة مهنية ملهمة. <br /><br />في هذا الفيديو، نتعرف على قصة حمدة المنصوري، واكتشاف من كان مصدر قوتها وتحفيزها في كل رحلة غوص.<br />