Surprise Me!

izenzaren les géants de chanter tamazight

2009-04-04 15 Dailymotion

كلمات وايقاع, وحناجر ذهبية للسماع, لجميع الاصناف والانواع, لتحقيق فائدة<br />وامتاع, باسلوب الجد والاقناع, فلا ملل ولا اشباع, مع نجوم النور والاشعاع...<br />انها مقدمة عن ذوي الايادي الساحرة, والعروض الباهرة, في الليالي الساهرة,<br />عمالقة الطرب الامازيغي, والاداء الحر البلاغي, الذي تقف له الافاعي, وتردده<br />الجبال والمراعي, تعظيما لاجمل فن امازيغي.<br /><br />ربما قد يتعثر اللسان, لوجوده في فم الانسان, ان لم يجد لغة الاحسان, عن الحديث<br />عن مجموعة الانوار, التي فاقت ضوء الاقمار, لانها اشعة الشمس الخالصة.<br />انها مجموعة "ازنزارن" الدالة على الضوءوالانارة, الموقظة للروعة والاثارة,<br />بغير رمز ولا اشارة, بزعامة رجل فنان, في زعامة واتقان, بادائه احسن الالحان...<br />انه عبد الهادي, المتواضع العادي, صاحب البانجو الرنان, وكلمات كحب الرمان, لن<br />تموت رغم مر الازمان, ولن تقدربالاثمان, لانها صنائع انسان, قد تكون معجزة او<br />برهان, فلا شبيه له ولامثال, لا في الصوت ولا في الالحان.<br /><br />تعددت المواضيع والمقاطع, التي لا تملها المضاجع, وذاك من حسن الطالع, فقد غنت<br />المجموعة عن اليتم والطفولة, وعن الحب والفخر والبطولة, وكذا العمل والسياسة<br />والرجولة... مجموعة احبت الالتزام في مواضيعها, رغم الغموض في مضامينها,<br />باعتبار اللغة ومحاسنها, في اختلاف معجمها ومعانيها, فلسفة دخلت في الفن عبر<br />الاقوال, وفي الحركات والاحوال, عن الحزن والاهوال, في دراسة الظواهر والاشكال<br />,ومواضيع الانسان والاعمال, ومختلف الصفات والافعال.<br /><br />غابت المجموعة عن الساحة في ابتكار الجديد, رغم الوعد بالتجديد, ولا ندري متى<br />بالتحديد...فهل شاخ افراد المجموعة ام اعتزلوا. تاركين الفن وراءهم ينفعل, ما<br />بين ضجيج واخر يرتجل... فمتى يبعث من يخلفها, قبل ان يظهر من يتلفها... فان<br />التراث بغير اهله ضائع, والذواق بغير اكله جائع, والفن الامازيغي بنجومه عال<br />رائع<br />www.taznzart.net

Buy Now on CodeCanyon