في قلب صنعاء، حوَّل أحمد العوامي غرفة معيشة في منزله إلى متحف يضم مجموعةً من الحرف اليدوية وتحفًا تحمل كلٌّ منها قصةً<br />يعمل أحمد العوامي مهندسًا بمجال تكنولوجيا المعلومات، وكانت فترة دراسته في فرنسا مصدر إلهامٍ له لجمع المقتنيات التاريخية<br />تجذب غرفة معيشة "العوامي" الكثيرين من محبي الثقافة اليمنية، وأضحت انعكاسًا لتراث اليمن الغني والشامل<br />