ون فرناندو ألتاميرانو أرمل وله ابنتان: ماريانا وأميليا. بستانيها، بيدرو بيريز، يحب أميليا سرًا. ومع ذلك، فهي تحب لويس مونتيرو، طالب الحقوق الذي حملت به. عندما علم بحملها، رفضها وذهب للزواج من ماريسا، الأرملة المليونيرة وأم كارلوس جوميز. بعد سوء فهم، يعتقد دون فرناندو أن الطفل الذي تتوقعه أميليا هو طفل بيدرو وقام بطردهم من منزله. على الرغم من الحب الذي يشعر به بيدرو تجاه أميليا، إلا أنه يظل صامتًا. تزوجها وتولى أبوة الطفل الذي عمدته أميليا فيما بعد لويزا فرناندا. تمر السنوات ولويزا فرناندا على وشك إنهاء دراستها. لديها شغفان في الحياة: العزف على الكمان والبستنة. يأتي حفل زفاف ماريسا ولويس بسرعة على الرغم من أنها مضطرة للذهاب إلى إسبانيا للعمل. لقد انتهت من دفع تكاليف دراسته في إسبانيا. ماريسا لديها ابن، كارلوس جوميز رويز، الذي، على الرغم من صغر سنه، لا يسمح لنفسه بأن ينخدع. كان يعلم دائمًا أن لويس مونتيرو كان مستغلًا وأنه تزوج ماريسا فقط من أجل أموالها. العلاقة بين لويس وكارلوس متوترة للغاية. سيحدث لقاء غير متوقع، بسبب القدر، عندما دهس لويس مونتيرو لويزا فرناندا بالسيارة. يأخذه لويس مونتيرو إلى المستشفى حيث يعمل كارلوس. تقرر لويزا فرناندا مقاضاة لويس للحصول على تعويض. يخسر لويس القضية ويضطر إلى تعويض لويزا فرناندا. منذ تلك اللحظة فصاعدًا، سيجعل لويس الحياة مستحيلة على لويزا فرناندا، دون أن يعرف أنها ابنته البيولوجية. ستولد قصة حب جميلة بين كارلوس ولويزا فرناندا لكن صديق كارلوس السابق سيأتي بينهما ويحاول التفريق بينهما. كارلوس، على الرغم من الحقد، سيتخذ قرارات متسرعة سوف يندم عليها لاحقًا. من جانبها، لن تهدأ لويزا فرناندا قبل أن تجد مكانها وتعيش حبها مع كارلوس...<br />
