تعددت اسماء القرآن وكثرت، وهذا التعدد هو من قبيل الألفاظ المترادفة، فه إن كانت أسمائه كثيرة ومختلفة في ألفاظها إلا إنها متفقة في معانيها، وتدل على ذات واحدة وه