لا تزال حالة التوتر بين الهند وباكستان قائمة، بعد الهجوم المسلح الدامي الذي شهده إقليم كشمير الخاضع للإدارة الهندية في أبريل/نيسان الماضي. وفي خضم التصعيد الأمني، أطلقت الحكومة الهندية ذات التوجه القومي الهندوسي سلسلة من الإجراءات الصارمة، شملت ملاحقة وسائل الإعلام المستقلة، واستهداف أصوات أكاديمية ناقدة.