هل يستطيع حزبي العدالة والتنمية والإستقلال إعادة الثقة لأبناء القنيطرة، وبالتالي ضمان مشاركة فعالة في الإنتخابات القادمة؟ <br />هذا ما سنعرفه خلال الست سنوات القادمة.