قدّم ديزني، بصفته المخرج الإبداعي لدار Balenciaga على مدى العقد الماضي، مجموعته الختامية كتحية لمنذ زمانه، أكثر من أن تكون استعراضًا مسرفًا. بدّد التوقعات عن "نهائي باهر"، وفضّل النظرة المتأملة، التي تخاطب الذكريات العميقة بدلاً من الصخب الزائد. كانت الرواية الختامية تناصر الدقة والصنعة، لا الإثارة الفجّة.<br />