<br />في طرفة عين تتخطّى نجمة شابّة الزمان فإذا بـ 25 عامًا من عمرها قد انسلّت من بين أناملها بلا أثر، فأضحت فجأة داخل جسد ربّة بيت من العوّام أعياها رحى الزمان ونحت أزميله على محياها تجاعيد تحكي مشقّة حياة مديدة لا تملك عنها أية ذكرى، في متاهة الحياة الجديدة للنجمة الشابة وتحولها في طرفة عين إلى سيّدة في منتصف العمر انطفأ نجمها في أعين الناس عدا محقق يائس وجد في قضيتها بارقة أمل ساطعة للترقي ليشقا معًا رحلة البحث عن الذكريات المفقودة وكشف سرّ تحولّها المفاجئ