في أنقرة عام ١٩٩٩، تتلقى عاملة خدمة الجنس عبر الهاتف نداءً يائسًا من شاب عالق تحت أنقاض زلزال إسطنبول. عليها أن تقرر كيف تستجيب لنداءه العاجل طلبًا للمساعدة.