في ظهيرة هادئة من لندن، فتحت إميليا ويكستيد أبواب متجرها الرئيسي في شارع سلون، محوّلة المكان إلى صالون أنيق يعيدنا بالذاكرة إلى بداياتها في بونت ستريت، حين كان عرض الحقائب الخاصة وجلسات القياس الشخصية يشكّلان جوهر هويتها كعلامة ناشئة. المشهد بدا حميمياً ومدروساً في آن، ليصبح الإطار المثالي لمجموعة جديدة يمكن وصفها بأنها رسالة حب لزبوناتها الوفيات وتأمل شعري في رؤية المصوّر الأميركي روبرت مابلثورب.