زيارة ترامب إلى بريطانيا لم تكن بروتوكولية اعتادية<br />خلف أسوار قصر عريق اجتمع 160 من كبار رجال المال والتكنولوجيا في عشاء ملكي حمل طبقاً رئيسياً بطعم الصفقات.<br />والنتيجة استثمارات أميركية بقيمة 205 مليارات دولار لإنعاش اقتصاد بريطانيا بعد البريكست.<br />الملك تشارلز استقبل ترامب بحفاوة بالغة، لكنه مرّر رسائل تدعو لوحدة أوروبا في وجه روسيا. <br />ومع انتهاء الأمسية، بقي السؤال مفتوحاً: من دفع الفاتورة؟ بريطانيا التي تبحث عن مكاسب سريعة، أم أوكرانيا التي تتحمل الثمن الأمني.