ليلى شهيد: "الاستيطان هو أداة احتلال أكثر من الجيش الإسرائيلي"

<p>في 22 أيلول/سبتمبر 2025، وبينما ما تزال الحرب الإسرائيلية على غزة تحصد الأرواح، شهد العالم لحظة تاريخية حين أعلنت فرنسا وعدد من الدول الأخرى اعترافها بدولة فلسطين أمام الأمم المتحدة. في هذا السياق، يفتح برنامج «ضيف ومسيرة» نافذة على الذاكرة والسياسة عبر حوار مع ليلى شهيد، مندوبة فلسطين السابقة في فرنسا وسفيرة فلسطين لدى الاتحاد الأوروبي سابقا. من موقع الشاهدة والفاعلة، تتقصّى الضيفة حدود الممكن الدبلوماسي، وتعود إلى اتفاق أوسلو عند لحظته التأسيسية.</p><br />افتتحت ليلى شهيد الحوار بالتعليق على الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين أمام الأمم المتحدة يوم 22 شتنبر 2025، واصفة إياه بأنه خطوة أعادت القضية الفلسطينية إلى قلب النقاش الدولي بعد سنوات من التهميش. قالت: «مبادرة الرئيس مكرون عادت بفلسطين إلى وسط السلام والحرب في المنطقة… لكن لا ننسي أن السعر كان غالياً جداً، لأنه 65 ألف شهيد في غزة، و120 ألف جريح، وأربعة آلاف طفل مبتور الأطراف..». بالنسبة لشهيد، لا يقتصر الأمر على رمزية الاعتراف، بل يتجاوز ذلك "ليُعيد دينا... للمزيد إضغط على الرابط<br />زوروا موقع فرانس 24 عبر العنوان التالي<br />http://www.france24.com<br /><br />انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك<br />https://www.facebook.com/FRANCE24.MCD.Arabic<br /><br />تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر<br />https://twitter.com/France24_ar<br />