في عالم الموضة، حين تتبدّل الأسماء خلف مقاعد الإدارة الإبداعية لدور كبرى مثل بالنسياغا، تتضاعف التوقعات وتكثر الأسئلة: هل يظلّ البيت وفياً لجوهره،