وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنتَهَى<br /><br />وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى<br /><br />وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا<br /><br />وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالأُنثَى<br /><br />مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَى<br /><br />وَأَنَّ عَلَيْهِ النَّشْأَةَ الأُخْرَى<br /><br />وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى<br /><br />وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى<br /><br />وَأَنَّهُ أَهْلَكَ عَادًا الأُولَى<br /><br />وَثَمُودَ فَمَا أَبْقَى<br /> الدكتور مصطفى بنحمزة في تفسير سورة النجم