الفايننشيال تايمز تقول إن الإسلاميين فى طريقهم لتعزيز قبضتهم الكاملة على البلاد بعد معركة الدستور، وإن اختيار اللجنة من قبل مجلسى الشعب الشورى ذي الإلبية الإخوانية والسلفية، جعل ثلثى اللجنة من التيار الإسلامي، مما يعكس مخاوف الليبراليين من أن الدستور قد يمثل تفضيلات الإسلاميين وليس مختلف أطياف الشعب المصرى..
