زرونا على http://www.facebook.com/TunsiOuRasi3ali إدعموا صفحتنا بالضغط على J'aime - Like<br />أخجل خبر زيارة المخرجة نادية الفاني العديد من رموز من المعارضة التونسية ومن أدعياء الدفاع عن حقوق الإنسان الذين تفننوا في الدفاع عنها و عن شريطها المشبوه منذ أكثر من سنة، حيث وقعت دعوتها للكيان الصهيوني من قبل سفارة فرنسا بتل أبيب للمشاركة في ندوة نسائية بعنوان (معركة النساء في مواجهة التطرف) .<br />تقام الندوة يوم 6-6-2012 بأحد مسارح مدينة تل ابيب وبمشاركة عدد من الأدباء والإعلاميين من إسرائيل ومن خارجها .<br />للتأكد من الخبر ، إليكم هذا الرابط :<br />http://www.ambafrance-il.org/Face-a-l-integrisme-le-combat-des.html<br />وللإشارة فأن المخرجة المذكورة التي أعلنت عن الصريح في إحدى المقابلات التلفزيونية عد إيمانها بوجود الله ، لتجد نفسها في أحضان أكبر كيان ديني عنصري غاصب متطرّف في العالم ، ولعل هذا المشهد يرجع بالخير على إخواننا من من ساندها على وجه الخطأ وهو ما قد يطفئ حماسهم الزائد ويفتح بصائرهم نحو حقيقة أعداء الوطن و الهوية الحقيقة للمتطرفين ...<br />المشهد تناقلته العديد من الصفحات والمواقع وذكرت أيضا بكلمة طارق ذياب يوم 13-4-2012 بباب سويقة والتي لاقت إنتقاد نفس المجموعة التي دافعت عن نادية الفاني بالأمس والتي صرّح فيها بأنه توجد عناصر من المعارضة مستعدة للتعاون مع إسرائيل ... والحمد لله لم تتأخر الإجابة كثيرا وظهر الحق وزهق الباطل