في الواقع يَعودُ تاريخ السينما الايرانية الى ما يُقاربُ القرن، وقَطَعتِ السينما الايرانيةُ مسيرةً مليئةً بالمُنعطَفاتِ ، مسيرةً دخلَت في ركودٍ كاملٍ بعد الحربِ العالميةِ الثانيةِ تَبِعَه انفتاحٌ او تأثُّرٌ كاملٌ بالمفاهيمِ الغربيةِ في السينما الايرانية وجاءَت الثورةُ الاسلاميةُ لتَغيِّرَ الصورةَ تماما