يسعد مساكم وحلقة جديدة من بلدنا بالمصري.. هنبدأها من تحت قبة البرلمان اللي عشنا وشفنا جلساته فشر ماتشات الكورة اللي ماكانش حيليتنا زمان غيرها، نستناها بفارغ الصبر ونتلم بربطة المعلم قدامها في البيوت وعلى القهاوي ونتشد لما المباراة تشد ونشجع اللعبة الحلوة والأمر ما يسلمش من خيبة أمل لما تجلي من أحدهم او بعضهم.. مش عارفة ان كانت المقارنة في محلها لكن هي بالتأكيد مقارنة مع الفارق.. والفرق دة من ضمن اللي خدناه من الثورة والبركة فيها.